من المهم التعامل معه بصبر واحتواء مشاعره بدلًا من انتقاده على ردود أفعاله العاطفية.
التفاني والإصرار على النجاح: لا يستسلم بسهولة أمام العقبات، بل يعتبر التحديات فرصًا للنمو والتطور. يسعى دائمًا إلى تحقيق أهدافه مهما كانت الظروف.
التنظيم والتخطيط: لا يحب الفوضى أو العشوائية، بل يحرص على ترتيب أموره بعناية. يضع أهدافًا واضحة لنفسه، ويعمل على تحقيقها بخطوات مدروسة ومنهجية.
والكتوم وقليل الكلام والصامت شخصيات غير مُريحة نفسيًا، لأنّها لا تتفاهم بسهولة ولا تندمج مع الآخرين، ولا تستطيع أن تتعرّف على خطوطهم النفسيّة، وبالتالي التعرّف على الأسلوب الأمثل للتعامل معهم ليس سهلًا على الأطلاق، بل يحتاج لمزيد من التروي والتدقيق والفحص قبل الإقدام على التعامل معهم، ولا بدّ أن يكون ذلك بحذر شديد جدًا.
يجعل الزوج أكثر قدرة على تفهم زوجته نظرًا لأنه يعرف الكثير عنها وعن أسلوب تفكيرها.
إظهار الاستعداد للاستماع: قد لا يتحدث كثيرًا، لكنه عندما يقرر مشاركة أفكاره أو مشاعره، فإنه يحتاج إلى شخص يكون مستعدًا للاستماع دون إصدار أحكام. إظهار التفهم لما يقوله يجعله يشعر بالأمان والراحة.
الذكاء والعمق الفكري: يتميز بعقلية تحليلية تجعله يفكر بعمق في الأمور قبل اتخاذ أي قرار. لا يحب التسرع ويفضل دراسة المواقف من جميع نور الزوايا.
المجموعة الثانيّة الخاصة جدًا وهي الماكر، المخادرع، الواشي، والمُحرّض على الشغب.
علاقات زوجية إستراتيجيات فعالة للتعامل مع الزوج المتسلط علاقات زوجية
إظهار الاهتمام بتفاصيله اليومية: الرجل العاطفي يقدر التفاصيل الصغيرة في العلاقة، مثل السؤال عن يومه أو ملاحظة تغييرات مزاجه.
وعادة ما ينتج هذا الاضطراب عن مشاهدة الافلام الاباحية، أو ممارسة العادة السرية، أو الإصابة باضطرابات تدفق الدم أو أحياناً تلف بعض أنسجة المخ.
والآن، أصبحنا نعلم ما هي أبرز عيوب الرجل الشهواني، وسوف نقدم لك في ما يأتي بعد النصائح التي تساعدك على التعامل مع زوجك وعلاج هذه المشكله لديه.
تُعدّ صفة عدم المسؤوليّة سيئة في هذا الرجل، حيث لا يتحمّل مسؤوليته ويعتمد في العلاقة على الطرف الآخر، ويستفيد نور الإمارات من العلاقة دون أن يقدّم أيّ مقابل، وهي نوعيّة من الأفضل تجنّبها.[٣]
وعندما يصعب مراس الناس، يغدو الاستماع من أجل إدارك مشاعرهم وأفكارهم هدفّا مفيدًا، إنّ الاستراتيجيّة السهلة والفعّالة لتحقيق هذا الهدف تتطلب منك أن تستمع بنشاطٍ لا بخنوع، وإذا جعلت عادتك للاستماع حسب النمط الذي يهدف إلى وصفهِ، فأنت بذلك تمنع بعض الناس من التحوّل إلى أناس غير مرغوب فيهم وهي غاية نبيلة بالتأكيد.